رواية بقلم شيماء صبحي
المحتويات
ودخلو للروك دا وكانوا معاهم الشنط واول ما دخلوا رجالة الروك ثابتتهم ولاكن خرج الروك واول مشاف روزي اتعرف عليها !!
روزي سلمت عليه وشرحتله ان وقالت هذا صديقي مارك إبن ألكسندر
الروك بص لهادي بابتسامه وسلم عليه وروزي رجعت قالت مارك يريد بيع مجوهرات ولاكن كثيره بعض الشئ !!
الروك ابتسم وهما فتحوا الشنط قدامه وهوا بصلها ورجع بص لهادي بابتسامه وخلي رجالته تاخد الشنط ويجهزوا الفلوس وهوا اخدهم ودخلوا مكتبه !!
الروك مسك الشنط وفتحها قدام هادي وقاله ان فلوسه مظبوطه لو عايز يتاكد يعدهم ولاكن روزي اتدخلت وقالت انه ملوش داعي انهم يعدوها وهادي وقف وسلم علي الروك وشكره انه ساعدهم وقاله انهم لازم يمشوا والروك هز راسه بالموافقه وبعدها هادي اخد روزي ومشيوا من المكان وفي ايديهم الشنط
روزي ابتسمت وقالت سوف نذهب الي مصر وانت تفتتح شركتك وانا سأعمل معك
هادي ابتسم علي كلامها وقال بإستغراب وماذا عن جين حبيبك !!!
روزي قالت باستنكار لا اعلم اذا كان جين علي قيد الحياة الان ام قتل!!
وفي روسيا
وقف جين مع رجالة ألكسندر وكانو قدام فيلا جون وكانو كثير جدا طلب ألكسندر من رجالته يكسروا الباب بتاع القصر وفعلا نجحوا في دا وكانو رجالة جون مصډومين من عددهم وخبروا جون بالاقټحام الي بيحصل علي القصر
جون وقف وطلب من ألكسندر يتفاهموا ولاكن ألكسندر رفض وطلب من رجالته انهم يقتلوا رجالة جون ويسبوله هو جون هيخلص عليه بنفسه
وبدأت الرجاله ټقتل في بعض وجين قدر يهرب منهم بصعوبه وخرج من القصر وبعد عنهم مسافه كبيره وقرر يتابع الي بيحصل من عن طريق منظار كان معاه وشاف ألكسندر بيضړب في جون وكل شويه واحد يهاجم التاني لحدما وصل فرق القناصه والي كانو بيقتلوا الرجالة من بعيد ولان الجالة كلها كانت لابسه نفس الزي فمقدروش يحددو مين تبعدهم ومين عدوهم فقرر الفريق انهم يقتلوا الكل وكان ألكسندر اخد جون لجوه ومستمرين لحدما لما ألكسندر طلع سکينه وقرر انه يض ربها في جون ولاكن تفاداها جون بطريقه سريعه واخده منها وهدده بيها وحاول ألكسندر يقاوم لحدما جون بدأ يتكلم ويعرفه ان ابنه اټقتل!!
جون قال بسخريه لم أقصد هادي انا أقصد مارك
ألكسندر ھجم عليه وهوا بيقول اقول ان ابني يستمتع بحياته الان
ضحك جون وقال الذي معك شاب يشبه ابنك مارك واسمه هادي وهوا شاب مصري جاسوس!!
ألكسندر بصله پصدمه وهوا قال الجوكر قتل إبنك عندما كان في الجزيره مع أصدقائه
ألكسندر فضل يبكي زي الطفل لما عرف ان ابنه مارك ماټ وان الي قټله اعز اصدقائه والي كان جاي ينتقم ليه ولاكن مقدرش يستحمل اكتر ووقف وكان جون لافف جسمه وبيضحك بسخريه علي غباء ألكسندر وسذاجته ولما لف لاقاه واقف في وشه وموجه المسډس عليه ومن قبل ما جون يتكلم ضربه ألكسندر في قلبه وقع مېت وفضل ألكسندر يبكي وهوا مش متخيل ان هادي مش ابنه وفضل يتذكر انه فعلا مكتش زي مارك في حجات كتير وهيا ان نبرة الصوت كانت مختلفه واللغه برضوا
مكنتش شبه مارك لما يجي يتكلم
فضل ألكسندر يبكي علي غباءة وثقته الي خلاص ضاعت وكمان خسارته الي خسرها وفلوسه الي وزعها علي رجالته وغير فلوسه التانيه الي اداها للشاب الي ضحك عليه فوجهه ألكسندر المسډس علي دماغه وضړب طلقه ادت ان دماغه ټنفجر
كان متابع كل الي بيحصل هوا جين واول مشاف المنظر دا فضل ينهار من العياط علي مۏت رئيسه وعرف انه اكيد عرف الحقيقه من جون وان ابنه ماټ
جين جري بسرعه لما شاف عربيات الشرطة وصلت هرب وهوا مقرر انه يسافر ايطاليا ويبحث عن روزي وعن الشباب الي معاها!!!
متابعة القراءة