احببت طفلتي
المحتويات
ومش طايقة سيف ولا طايقة نفسها وحطت الكوباية علي المكتب وقالتشربته اهو همشي انا بقي
وجت تمشي بس سيف مسك ايدها وفي نفس الوقت دا كان رامز داخل المكتب
رامزسيف ا.
رامز بصله وهو مش فاهم حاجة وسيف يصله وبص لايد يارا وسابها وهو مكسوف شوية
رامزانتو بتعملوا ايه
يارا بخجلولا حاجة انا ماشية
سيفتمشي فين افطري الأول وبعدين امشي
سيف بتوضيحبصي يا يارا انا لما بقولك حاحة مش بتكون عرض عشان تقبلي وترفضي دا أمر هتاكلي ولا تحبي يغمي عليكي تاني من قلة الأكل
يارالا مش عايزة كدا خلاص هاكل
كل دا ورامز ماسم نفسه بالعافية عشان ميضحكش بسبب اهتمام سيف بيارا وبصحتها وهو عمره ما شافه كدا قبل كدا
ياراانت مين ارجوك سيبني
الشخصولو ماسبتكيش هتعملي ايه
وكان بيقرب منها وبيحاصرها بايده وهي مړعوپة
عند سيف كان مروح لبيته بعربيته وكان قريب من يارا
عند يارا كانت بتحاول تبعد الراجل عنها بس مبيتهزش
صړخت بأعلي صوت عندها وهي بتنده علي سيف
سيف سمعهايارا دا صوت يارا
حس ان مصدر الصوت قريب جدا منه وقرب بحذر من الصوت بالعربية
راح عند الشارع الجانبي اللي كانت يارا واقفة فيه بالعربية وبمجرد ما سمع صوتها وقف العربية ونزل منها وبدأ يدور عليها لحد ما لقاها
سيف بحدةانت بتعمل ايه يا ابن الكلب
سيف سابه لما شاف حالتها دي وقرب منها وهي بترجع لورا پخوف وبتقولابعد عني ابعد عني
سيف بحزن وبهدوءمټخافيش مني دا انا سيف
يا تري ايه اللي هيحصل
هنعرف
توقعاتكم
يتبع..
رواية أحببت طفلتي الحلقة الثامنة
سيف بقلقيارا انتي كويسة
يارا مردتش عليه واغني عليها بين ايديه
الدكتوركشف علي يارا وسيف مستني برا الأوضة وقاعد علي أعصابه
الدكنور خلص كشف عليها وطلع لسيف
الدكتورهي عندها panic attack نوبة خوف واڼهيار عصبي فانا ادتلها مهدئ وهتصحي بعد مدة
سيفشكرا يا دكتور
الدكتورالعفو عن إذنك
سيفاتفضل
الدكتور ساب سيف ومشي وسيف كان قاعد وحاسس بقلق وخوف وغيرة و بالظبط حاسس بالحب
سيف كلم رامز وحكاله اللي حصل ليارا ورامز في خلال نص ساعة كان عنده
رامز بشكانا حاسس ان في حاجة غريبة لأن عمرك ما قلقت علي بنت ابدا غير رغد لأنها اختك الصغيرة لكن فجأة كدا تقولي قلقان عليها وتعمل اللي عملته في طارق كنت هتموته ضړب والنهادردة كنت عايز تأكلها في المكتب وتشربها لبن انت بتحبها
سيف بارتباكايه احبها لا .قصدي ازاي اكون بحبها لا انا أكيد قلقان عليها بس
رامزقلقان طب ليه ضيعت صفقنا مع طارق وليه كنت هتموته ضړب عشانها
سيف غمض عينيه وافتكر كل موقف عدي عليه مع يارا
رامزسيف انت بتفكر في ابه انت بتحبها استغل بقي فرصة انها قريبة منك عشان ماتطيرش
سيف بشجاعةخلاص هعترفلها بس لما اتأكد الأول انها بتحبني
رامزطب بما إنك اخيرا اعترفت بحبها لنفسك فانا عايز اقولك حاجة
سيفخير
رامز بضحكبس من غير ضړب والنبي هاا
سيف بيبدأ يتعصباخلص بقي خنقتني
رامزانا ورغد كنا بنخطط عشان نجمعك مع يارا وكنا هنبدأ من بكرا
سيفخلاص كملوا بس متحيبش سيرة
متابعة القراءة