ابن الاصول لملك ابراهيم
المحتويات
عريان بالشكل دا
ردت عليا پغضب هو مش عريان علي فكره انت الا بتدقق في تفاصيل صغيره اوي
زين وهو بيحاول يكون هادي معاها خلاص يا حبيبتي البسيه ليا واحنا مع بعض لوحدنا
عليا بغيظ والل
زين بضحك والله
وقربها منه اكتر وحط ايده علي خصرها وبعدين هو انتي مين الا يهمك انه يشوفك بالفستان دامش انا
هزت عليا راسها ب ااه
ابتسم زين خلاص وانا نفسي ان محدش غيري يشوفك بالفستان دا
________________________________________
تفضل زعلانه منه اكتر من كدا ماشي يا زين خلاص وانا ميهمنيش ان حد يشوفني بالفستان دا غيرك فعلا
ابتسم برضا واتكلم بمرح طب ايه انتي لسه ملبستيش تحبي اساعدك
عليا بكسوف زين اخرج بره
زين بمشاكسه يا حبيبتي فكري دا انا هساعدك عشان تخلصي بسرعه
خرج زين من غرفتها وهو بيبتسم يا عليا فكري
عليا وهي بتقفل الباب بعد ما خرجته فكرت ومش محتاجه مساعده
اتكلم زين من خلف الباب وهو بيضحك مهو انا كدا كدا هساعدك النهارده هتروحي مني فين يعني
عليا بخجل من كلامه صړخت وهي جوه الغرفه زيييين
رواية زوجة ابن الأصول بقلمي ملك إبراهيم
تحت في الاحتفال وقفت جانيت بملل جنب جوزها وسالته اومال ولادك وجدهم فين
بص والد زين حواليه مش عارف ممكن يكونوا لسه بيجهزوا
جانيت پغضب مش عارفه بس انا حسه ان في حاجه غريبه بتحصل بينهم
والد زين ببساطه اكيد حاجه خاصه بالافتتاح طبعا
اتكلم كريم وهو بيبص ل جانيت ماتقلقيش هنرجع
بصت زوجته علي الاتجاه الا بيبص فيه ولقت جانيت بتبصله وسألته پغضب هو انت بتبص علي ايه
بصلها كريم بغيظ هكون ببص علي ايه ما انا قاعد جنبك اهوه
رد حمزه بهدوء مم
علاء بدهشه هو ايه الا مم مالك مش مركز معايا هو انت بتدور علي حد ولا ايه
كان حمزه عمال يدور بعنيه علي عليا في كل مكان وكان مشتاق جدا يشوفها وكان بيعد الدقايق واللحظات عشان يجي ميعاد الاحتفال دا ويشوفها
بصتله عليا بخجل واتكلمت بتوتر يعني الفستان حلو عليا
زين بأعجاب وعشق واضح جوه عنيه انا بجد مش قادر اوصف انا شايفك ازاي انتي جميله اوي
ابتسمت عليا بخجل وكانت سعيده جدا بكلام زين وحبه ليها وقرب منها زين وقبل مقدمة راسها بكل حب ومسك ايديها واتكلم بسعاده هننزل ساعه واحده بس وبعد كدا متسألنيش احنا رايحين فين
بصتله عليا بدهشه يعني ايه مش فاهمه
ضحك زين وغمزلها بمشاكسه حلو اوي خليكي كدا مش فاهمه وانا النهارده هفهمك كل حاجه
عليا بخجل زين اسكت بقى انا حسه ان هيغمى عليا بجد
زين بمرح لا ابوس ايدك اجمدي معايا النهارده كدا
بصتله عليا بتوتر وخجل وهو مسك ايديها بسعاده واخدها ونزلوا علي الاحتفال
كانوا كل الحضور منتظرين ظهور عائلة الشافعي وكان والد زين واقف جنب مراته جانيت ومش مهتم باي حاجه بتحصل حواليه وجانيت كانت هتتجنن وتعرف هما ليه اتأخروا وكانت متأكده انهم بيرتبوا لحاجه بس ايه متعرفش وكريم كان بيبحث عن عليا بعنيه وكل شويه يبص ل جانيت ومراته مركزه مع نظراته هو وجانيت وفاكره انها واحده جديده وعنيها من كريم وحمزه كان واقف بعيد وعينه بتدور بلهفه علي عليا وفجأه انطفت الاضواء وظهرت اضواء بألوان هاديه وموسيقى رومانسيه وبدأت كل الانظار تتجه لمكان واحد ودخل الاول الجد ورحب بجميع الحضور بكل سعاده واعلن ان النهارده مش بس احتفال بافتتاح القريه باسم عيلة الشافعي اعلن ان النهارده اسعد يوم في حياته وفي حيات حفيده زين الشافعي واتكلم بكل سعاده وهو بيعلن عن سعادته بزواج حفيده من اجمل بنت في الدنيا وظهرت اضواء حوالين زين وعليا وقت دخولهم وكانوا ثنائي رائع وخطڤو كل القلوب بجمالهم
اټصدم حمزه لما شاف عليا داخله مع زين وهي لابسه فستان رقيق جدا وزاد من جملها اكتر وكان بيتخيل لو هو الا جنبها دلوقتي مكان زين
وكريم عينه كانت هتطلع علي عليا وهو شايفها بالفستان الا كان بيتمنى انه يشوفها بيه واد ايه كانت جميله ورقيقه جدا وكان بيلوم نفسه لانه حرم نفسه من جمالها دا وكان بيحقد علي زين لانه هو الا فاز بيها وتعهد انه مش هيسمحله انه
متابعة القراءة