رواية جديدة (مليكة..)
المحتويات
كانت بترن عليه لكن مش بيرد....
مليكه يارب اعمل اي دلوقتي يارب
في الوقت دا دخل عز و باين عليه التعب جواك هتعدي و هيكمل عشقك
في النهايه هقولكم اي هي القيود دي لكن دلوقتي هستنا رايكم بجد لان حاسه اني عايزه اعيط سلام مؤقت
23
مليكه كانت واقفه مصدومه من شكله و من رده فعله وانه بعدها عنه بالطريقه دي فضلت واقفه أدام باب الحمام و هي عقلها في ميه اتجاه
عز الدين كان واقف أدام المرايه و بيغسل وشه و هو بيحاول يهدي اعصابه
مليكه پخوف وهي على وشك البكاء عز في اي. انت زعلان مني..... انا اسفه لو عملت حاجه ضايقتك بس ااهه أيدي يا عز
عز عايزه تفهمي انا بتكلم عن أي تعالي
عز اي دا بتسلمين ليهم تاني يا مليكه يا شيخه دا انا عشقتك و سامحتك و قلت عملت كدا من خۏفها لكن دلوقتي اي دا
أنا عارفه انك قلت هتجهز اتيليه ليا بس انا كنت عايزه ابني نفسي و لمآ ادخل المجال دا يكون بمجهودي و شغلي والله العظيم ما بكدب
عز پغضب مليكه اللي في الفيديو دا
أيوب زيدان واحد من منافسيني..... وقدر ياخد مني صفقه و يعتنلي فيديو دلوقتي انك اتفقتي معه
مليكه والله ما اعرف يا عز انا كنت في المحاضره واحد من الدكاتره قالتلي ان واحد مهم من الاكاديميه عايزني انا وقتها زوغت من الحرس
و روحت معها و قبلته لكن هو كان بيفرجني علي تصميم شغل والله العظيم ما اعرف حاجه عن شغلك ولا مديت أيدي على ورقه تخصك
عز بتفكير ولاد الكلب..... دول بيستغلوكي عشان يكسروني ......يا ابن ال.... يا هارون
ازاي مفكرتش فيها هارون و أيوب كانوا شركاء من سنه اكيد دا ملعوب منه
سابها وهو بيشد شعره بقبضه ايديه بقوه كان بيحاول يهدي اعصابه
مليكه بدموع انت.... انت صدقت اني ممكن اعمل كدا.....
انت مش قادر تنسى لسه بتشك فيا..... مش هتنسي اني روحت
متابعة القراءة