رواية جديدة
المحتويات
عنيها على ثقل عليها رفعت عنيها وهي في بصت ل ملامحه وهي مش قادره تشيل عنيها من عليه رفعت ايديها بتلقائية منها مشتها على وشه برقة
شكلك جميل أوي وأنت نايم اللي يشوفك دلوقتي قد اية أنت حنين ولطيف ميشوفكش وأنت صاحي ولبس وش من حديد
فتح عنيه بضيق من لمستها بصلها بإبتسامة أول ما شافها صباح الورد
بعدت عن بخجل صباح النور نمت امتا محستش بيك امبارح
ليلى بخجل سراج
دفعته بعيد عنها وقامت جريت دخلت الحمام بسرعه ضحك سراج على طفولتها وقام فتح الباب بجديه
الست رسمية بتقولك الفطار جاهز
قوليلها شويه ونازلين
دخل سراج وقفل الباب خرجت ليلى من الحمام وقفت قدام المرايا بصلها سراج بتفحص ودخل هو كمان الحمام
نزلت وهي مسكه ف ايده قربت عليهم على السفرة بإبتسامة صباح الخير
حمدان بجدية أتاخرت يعني في النزول
رفع عينه عليه بهدوء صحيت متاخر
قامت جميله من على السفرة أنا همشي علشان متأخرش على المحاضره
رسمية ماشي
ليلى بصت ل سراج بخجل هي جميله في كلية اية
في كلية اداب إنجليزي
أنا كنت عايزة اكلمك اننا نرجع القاهرة تاني علشان دراستي وكدا
مينفعش يا طنط لاني ف كلية هندسه ولازم
أحضر بانتظام
وأنتي كنتي هتعملي كدا مع عريسك الأولني
بصتلها ليلى بكس ره وجت تقوم مسك ايديها سراج
منعها وقال بجديه أنا موافق ان مراتي تنزل الجامعه وهنا غير هناك هناك مفيش حد بيقول دي خرجت اول لا وحتا لو حد اتكلم ليلى دي مراتي والكلمه كلمتي وميخصنيش كلام حد
صفوان بص ل رسمية بحد وقال هترجع امتا القاهرة
هكمل الأسبوع هنا وهرجع لان عندي شغل كتير عايز اخلصه وجامعة ليلى
سراج
بصلها وشاور بعينه على كوب البن اشربي البن بتاعك
مسكت كوب البن وبدأت تشرب منه بهدوء وبعديها خدها سراج وخرج يفرجها على بلده أرض الصعيد
ماما أنا خاېفه اوى هو أنا خدت القرار الصح
متخفيش ياحبيبتي ياسين باين عليه ابن ناس و محترم منه لله اللي كان السبب قومي يلا يا حبيبتي أهل ياسين بيسأله عليكي برا
قامت مع والدتها وخرجت بمظهارها خاطف الأنظار كانت ترتدي فستان رقيق من اللون الفيروزي وحجاب من نفس الون تضع مسحيل تجميل خفيفه مما زادها جمالا رفع ياسين عينه عليها اټصدم من جمالها قرب عليها وهو مسحور ف جمالها بإبتسامة ساحره الف مبروك
نبقي نتعرف على بعض وأنتي في بيتي
سحابها من ايديها بإبتسامة قرب على والدته دي أمي
مدت ايديها بإبتسامة رقيقه ازيك يا طنط
ماشاء الله جميله اوى ألف مبروك يا حبيبتي زين ما اخترت يا ياسين
الله يبارك فيكي يا طنط
شاور ياسين بيده دا والدي ودا اخويا الكبير يحيي
بصتلهم بإبتسامة رقيقه وهما بركولها
بدأ المأذون في مراسم الزواج أنها المأذون بجملته الشهيرة
الأغاني اشتغلت وتوحيده ونسمه زغردت بفرحه كبيرة
ياسين بهمس مش يلا نمشي بقي
مليكه بصتله بارتباك هنروح فين
نمشي نروح بتنا مسك ايديها بطمانين مال ايدك متلجه كدا ليه أنا مش عايزك تخافي أحنا دلوقتي متجوزين وطبيعي تعيشي معايا في نفس البيت
قبل ما ترد خدتها نسمه في أمشي يا حبيبتي مع ياسين أنتي خلاص بقيتي مراته والمكان اللي جوزك يكون فيه أنتي كمان تبقي فيه
مليكه مسكت فيها بدموع هتوحشيني أوي
نسمه بدموعوأنتي كمان خلي بالك منها يابني
مليكه في عنيه أنتي هتوصيني على مراتي
ربنا يروقكو بالزريه الصلحه
وصل ياسين مع مليكه المنزل دخلت مليكه الجناح بتوتر شديد أنا هغير هدومي فين
مسك ايديها بحنان مفرط مفيش داعي للتوتر اللي أنتي فيه دا أنا عمري ما هعملك حاجه تأذيكي
رفعت وشها بإبتسامة رقيقه أنا اسفه بس أنا خاېفه ومتوتره أنت عارف الموضوع جه بسرعه ازاي
الحمام عندك خدي هدومك وادخلي غيري
هزت رأسها بهدوء ودخلت الحمام هرش ياسين ف دقنه وهو بصص ل طفها
خرجت وهي ترتدي قم يص نوم أسود وشعرها منسدل على ضهرها وهي بصه ف الأرض وشها أحمر من شدت الخجل
طفاء ياسين السچاره اول
أما شافها وقرب عليها وهو تايه فيها حصرها من خصرها برقة
حطت ايديها على صدره العريض بخجل ماما باين نسيت تحطلي الهدوم في الشنطة متلقتش غير سكتت بخجل غير هدوم من دي
شالها ياسين بخفه
متابعة القراءة